طالب بقرار منصف حيال استمرار الدوري بعد تلاشي فيروس «كورونا»....
يرى المدرب الوطني محمد الخراشي، أن زيادة المحترفين الأجانب منح الدوري السعودية الإثارة والتشويق لكنه حجب ظهور المواهب السعودية الجديدة، الأمر الذي قد يؤثر بشكل كبير على ظهور المنتخب الأول في الاستحقاقات المقبلة، مؤكداً في حوار لـ«الشرق الأوسط» أن الظروف المالية الصعبة والتي قد يمر بها معظم الأندية بسبب جائحة «كورونا» قد تجبرها على تخفيض العدد من سبعة إلى أربعة أجانب. وطالب الخراشي بمنح المدرب الوطني الفرصة لقيادة الأندية في دوري المحترفين وكذلك دوري الدرجة الأولى، مشيراً إلى أن نجاحات سعد الشهري وخالد العطوي دليل على تمتع المدرب المحلي بالمميزات المطلوبة وتثبت أنه بحاجة إلى الثقة فقط.
الخراشي: قرار الاجانب السبعة حرمنا من المواهب السعودية |
وأكد الخراشي أن إلغاء دوري هذا الموسم سيحبط جهود فرق المقدمة في دوري المحترفين فضلاً عن جهود الفرق الباحثة عن الصعود إلى الأضواء في دوري الأولى، مطالباً بقرار عقلاني ومنصف بعد تلاشي فيروس «كورونا».
> بدايةً كيف تقيم دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين هذا الموسم؟
- أعتقد أن فرق الوسط هي من رفعت وتيرة المنافسة هذا الموسم حيث استفادت بنسبة كبيرة وفق إمكانياتها وقدراتها وبعد التعاقدات مع اللاعبين الأجانب والتي أثّرت بشكل كبير على منافسات الدوري فنياً ورفعت من مستواه، حيث لم يعد هناك فريق يدخل المباراة ونقاطه في مأمن، وحتى الفرق الكبيرة أصبحت تجد صعوبة أمام فرق الوسط، وشاهدنا في العديد من المباريات كيف أن الفرق الكبيرة تسقط أمام الفرق الصغيرة، أيضاً لا ننسى أن المستفيد الأكبر هذا الموسم هو اللاعب الأجنبي بسبب زيادة الحد المسموح للتعاقد معه إلى 7، أيضاً الدعم المادي كان له دور كبير في ارتفاع مستوى الفرق وأصبح فارق المنافسة كبيراً بين جميع الفرق ولكن في الدور الأول كانت هناك أخطاء، وفي الدور الثاني تحسن أداء بعض الفرق بعد استقطابها لاعبين جدداً، فضلاً عن تغيير أجهزتها الفنية وأصبحت ذات تأثير كبير، وأيضاً فترة التوقف إذا استُغلت استغلالاً جيداً ستلعب هذه الأندية دوراً كبيراً فيما تبقّى من مباريات.
> هل أنت مع أو ضد إلغاء الدوري هذا الموسم في ظل الظروف الحالية التي نعيشها مع استمرار تفشي فيروس «كورونا»؟
- أعتقد أن إلغاء الدوري قرار صعب، واستمراريته أصعب، بسبب وجود العديد من المناسبات والمشاركات للمنتخب السعودي وكذلك الفرق التي تلعب في دوري أبطال آسيا، لذلك من الصعب جداً أن يستمر الدوري دون انقطاع، فالجميع يحتاج إلى فترة توقف ثم الاستعداد للموسم المقبل، وفي هذه الحالة هناك ظلم على الأندية التي استعدت وعملت من أجل تحقيق إنجاز وهناك من عمل للصعود لدوري المحترفين، وهذا حق مشروع لجميع الأندية مع عدم إغفال أن مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، وحتى هذه اللحظة لا يوجد شيء واضح حول استئناف الدوري من عدمه وحتى إعلان العودة والبداية في شهر أغسطس (آب) المقبل ليس بشرط، فالضغوط ستكون كبيرة وسنخسر الكثير من اللاعبين الذين يمثلون المنتخب وكذلك الذين يشاركون في دوري أبطال آسيا، لذلك الحلول ستكون صعبة جداً وحتى لو تم الإعلان عن إلغاء الدوري أيضاً سيكون قراراً صعباً وأندية الدرجة الأولى التي تنافس على الصعود يجب ألا نبخسها حقها بعد أن دفعت أموالها وعملت واستعدت ونافست من أجل الحصول على مقعد في دوري المحترفين لذلك يجب أن ننظر في القرار إلى مصلحة الوطن في المقام الأول.
> برأيك ما الفريق الذي يستحق لقب دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين هذا الموسم؟
- الفريق الذي يستحق اللقب هو الذي يتصدر الترتيب، وإذا تحدثنا عن الفارق النقطي فبين الهلال وصاحب المركز الثاني النصر 6 نقاط، وعندما نقول سنلغي المسابقة فالأندية ليس لها ذنب سواء كان الهلال أم غيره، فالفارق ليس نقطتين أو ثلاثاً بل ست نقاط، لذلك فالهلال هو الأحق، ويجب الالتزام بمعايير «فيفا» في هذه الحالات وما سيطبّق في الدوريات غير العربية حتى نبتعد عن الشكوك، وفي نفس الوقت يجب أن نضع في الحسبان أن مشاركاتنا تختلف عن أوروبا كثيراً فهي متعددة وعلى مستوى المنتخب الأول وأيضاً لدينا أربعة أندية تشارك في دوري أبطال آسيا.
> قرار استمرارية الأجانب السبعة في الدوري السعودي للمحترفين ألا ترى أنه يؤثر على الكرة المحلية؟
- بكل تأكيد هو قرار مؤثر، فنحن ندرك أن وجود سبعة لاعبين أجانب منح الدوري السعودي الإثارة والتشويق، ولكنه حجب بروز اللاعب السعودي الذي نحتاج إليه في المنتخب الأول، فما نمر به الآن هو حالة عدم وجود مهاجمين ومدافعين وحراس ولاعبي وسط مميزين خصوصاً إذا أردنا البحث عن التميز الحقيقي، فبلا شك أثّر القرار كثيراً على اللاعب السعودي، وعموماً الظروف المادية التي ستمر بها الأندية في المرحلة المقبلة ستكون صعبة جداً لذلك تقليص عدد الأجانب إلى أربعة سيكون له مردود إيجابي من أجل تجنب المعاناة المالية والمشكلات التي تواجه الأندية سواء في دوري المحترفين أو دوري الدرجة الأولى، وخلاف ذلك يجب على الأندية أن تركز على طواقم الأجهزة الفنية فأنا أجد أن هناك مبالغة في عدد المرافقين للجهاز الفني في الأمور التقنية، إذ لدينا سعوديون قادرون على سد هذا الفراغ وكذلك في الجوانب الفنية لدينا مدربون سعوديون على مستوى عالٍ ويملكون الإمكانيات والخبرة، وفي معظم الأندية الجهاز يصل أعضاء الجهاز الفني إلى 13 شخصاً والنادي ليس بحاجة إلى هذا العدد الذي يكلف مبالغ كبيرة تتعلق بالتنقل والسكن وتذاكر السفر ورواتب.
> هل ترى أن المدرب السعودي لم يأخذ فرصته على مستوى دوري المحترفين وحتى دوري الدرجة الأولى؟
- للأسف الشديد حتى الآن لا توجد قناعة بالمدرب السعودي، ولدينا نماذج من المدربين سواء في دوري المحترفين أو الدرجة الأولى أثبتوا وجودهم ولكن المدرب السعودي دائماً ما يواجه الضغوط سواء الشرفية أو الإعلامية أو الجماهيرية، وفي السابق كان المدرب يحتاج إلى أن يتعلم ويكتسب الخبرة ولكن الآن اختلف الوضع، وللأمانة يوجد لدينا 20 مدرباً سعودياً قادراً على قيادة دوري المحترفين ودوري الدرجة الأولى ويحتاجون فقط إلى الفرصة والثقة من الأندية.
> إلى ماذا نحتاج حتى نحقق نتائج مشرفة في المونديال المقبل كما حصل في مونديال 1994؟
- لا بد أن نكون أكثر واقعية ومصداقية، فالوصول إلى كأس العالم يعد في حد ذاته إنجازاً على المستوى القاري ولا بد أن ندرك قوة المنتخبات التي سنقابلها وقيمتها على مستوى كأس العالم وما مدى تقدم الكرة لديها فنحن نختلف تماماً عنهم في الإمكانيات والاستعدادات لذلك لا بد أن نكون أكثر واقعية، فلاعبو المنتخب السعودي لم يخوضوا احترافاً حقيقياً في الخارج ولا يوجد لديهم الفكر الاحترافي حتى يمنحنا التميز داخل الملعب، فاللاعب السعودي تنقصه أمور كثيرة حتى يستطيع الاحتراف، فهو نشأ على أمور مختلفة، لا نقول إن ذلك خطأه ولكن المجتمع والحياة العامة فرضتها عليه، فضلاً عن تكيفه المسبق مع الطقس والتغذية والتدريبات، فاللاعب السعودي لا يملك خاصية الاحتراف الخارجي إلا ما ندر، واللاعب الوحيد الذي أقدم على ذلك هو فؤاد أنور.
> كيف ترى إنجاز المدرب الوطني سعد الشهري عندما قاد الأخضر إلى أولمبياد طوكيو؟
- أعتقد أن المدرب سعد الشهري والمدرب خالد العطوي وبعض الأسماء التي حققت نتائج مشرفة أثبتت وجودها ولا تحتاج إلا إلى الثقة واستمراريتها، وحتى المساعدون الوطنيون يملكون الخبرة والإمكانيات على مستوى الجوانب الفنية والتقنية وحتى الأجهزة الطبية كان لها دور في النجاح.
> هل بإمكان المدرب السعودي التخلي عن وظيفته والمجازفة بالعمل كمدرب محترف؟
- للأسف الشديد الضمانات مفقودة لدينا فبعد ثلاث إلى خمس مباريات قد تصبح مدرباً فاشلاً رغم عدم توفير وسائل النجاح من لاعبين أجانب وأجهزة طبية وفترة إعداد ومعسكرات مميزة، فهذه الأمور تمكّن أي مدرب من تحقيق النجاح.
- أعتقد أن فرق الوسط هي من رفعت وتيرة المنافسة هذا الموسم حيث استفادت بنسبة كبيرة وفق إمكانياتها وقدراتها وبعد التعاقدات مع اللاعبين الأجانب والتي أثّرت بشكل كبير على منافسات الدوري فنياً ورفعت من مستواه، حيث لم يعد هناك فريق يدخل المباراة ونقاطه في مأمن، وحتى الفرق الكبيرة أصبحت تجد صعوبة أمام فرق الوسط، وشاهدنا في العديد من المباريات كيف أن الفرق الكبيرة تسقط أمام الفرق الصغيرة، أيضاً لا ننسى أن المستفيد الأكبر هذا الموسم هو اللاعب الأجنبي بسبب زيادة الحد المسموح للتعاقد معه إلى 7، أيضاً الدعم المادي كان له دور كبير في ارتفاع مستوى الفرق وأصبح فارق المنافسة كبيراً بين جميع الفرق ولكن في الدور الأول كانت هناك أخطاء، وفي الدور الثاني تحسن أداء بعض الفرق بعد استقطابها لاعبين جدداً، فضلاً عن تغيير أجهزتها الفنية وأصبحت ذات تأثير كبير، وأيضاً فترة التوقف إذا استُغلت استغلالاً جيداً ستلعب هذه الأندية دوراً كبيراً فيما تبقّى من مباريات.
> هل أنت مع أو ضد إلغاء الدوري هذا الموسم في ظل الظروف الحالية التي نعيشها مع استمرار تفشي فيروس «كورونا»؟
- أعتقد أن إلغاء الدوري قرار صعب، واستمراريته أصعب، بسبب وجود العديد من المناسبات والمشاركات للمنتخب السعودي وكذلك الفرق التي تلعب في دوري أبطال آسيا، لذلك من الصعب جداً أن يستمر الدوري دون انقطاع، فالجميع يحتاج إلى فترة توقف ثم الاستعداد للموسم المقبل، وفي هذه الحالة هناك ظلم على الأندية التي استعدت وعملت من أجل تحقيق إنجاز وهناك من عمل للصعود لدوري المحترفين، وهذا حق مشروع لجميع الأندية مع عدم إغفال أن مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، وحتى هذه اللحظة لا يوجد شيء واضح حول استئناف الدوري من عدمه وحتى إعلان العودة والبداية في شهر أغسطس (آب) المقبل ليس بشرط، فالضغوط ستكون كبيرة وسنخسر الكثير من اللاعبين الذين يمثلون المنتخب وكذلك الذين يشاركون في دوري أبطال آسيا، لذلك الحلول ستكون صعبة جداً وحتى لو تم الإعلان عن إلغاء الدوري أيضاً سيكون قراراً صعباً وأندية الدرجة الأولى التي تنافس على الصعود يجب ألا نبخسها حقها بعد أن دفعت أموالها وعملت واستعدت ونافست من أجل الحصول على مقعد في دوري المحترفين لذلك يجب أن ننظر في القرار إلى مصلحة الوطن في المقام الأول.
> برأيك ما الفريق الذي يستحق لقب دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين هذا الموسم؟
- الفريق الذي يستحق اللقب هو الذي يتصدر الترتيب، وإذا تحدثنا عن الفارق النقطي فبين الهلال وصاحب المركز الثاني النصر 6 نقاط، وعندما نقول سنلغي المسابقة فالأندية ليس لها ذنب سواء كان الهلال أم غيره، فالفارق ليس نقطتين أو ثلاثاً بل ست نقاط، لذلك فالهلال هو الأحق، ويجب الالتزام بمعايير «فيفا» في هذه الحالات وما سيطبّق في الدوريات غير العربية حتى نبتعد عن الشكوك، وفي نفس الوقت يجب أن نضع في الحسبان أن مشاركاتنا تختلف عن أوروبا كثيراً فهي متعددة وعلى مستوى المنتخب الأول وأيضاً لدينا أربعة أندية تشارك في دوري أبطال آسيا.
> قرار استمرارية الأجانب السبعة في الدوري السعودي للمحترفين ألا ترى أنه يؤثر على الكرة المحلية؟
- بكل تأكيد هو قرار مؤثر، فنحن ندرك أن وجود سبعة لاعبين أجانب منح الدوري السعودي الإثارة والتشويق، ولكنه حجب بروز اللاعب السعودي الذي نحتاج إليه في المنتخب الأول، فما نمر به الآن هو حالة عدم وجود مهاجمين ومدافعين وحراس ولاعبي وسط مميزين خصوصاً إذا أردنا البحث عن التميز الحقيقي، فبلا شك أثّر القرار كثيراً على اللاعب السعودي، وعموماً الظروف المادية التي ستمر بها الأندية في المرحلة المقبلة ستكون صعبة جداً لذلك تقليص عدد الأجانب إلى أربعة سيكون له مردود إيجابي من أجل تجنب المعاناة المالية والمشكلات التي تواجه الأندية سواء في دوري المحترفين أو دوري الدرجة الأولى، وخلاف ذلك يجب على الأندية أن تركز على طواقم الأجهزة الفنية فأنا أجد أن هناك مبالغة في عدد المرافقين للجهاز الفني في الأمور التقنية، إذ لدينا سعوديون قادرون على سد هذا الفراغ وكذلك في الجوانب الفنية لدينا مدربون سعوديون على مستوى عالٍ ويملكون الإمكانيات والخبرة، وفي معظم الأندية الجهاز يصل أعضاء الجهاز الفني إلى 13 شخصاً والنادي ليس بحاجة إلى هذا العدد الذي يكلف مبالغ كبيرة تتعلق بالتنقل والسكن وتذاكر السفر ورواتب.
> هل ترى أن المدرب السعودي لم يأخذ فرصته على مستوى دوري المحترفين وحتى دوري الدرجة الأولى؟
- للأسف الشديد حتى الآن لا توجد قناعة بالمدرب السعودي، ولدينا نماذج من المدربين سواء في دوري المحترفين أو الدرجة الأولى أثبتوا وجودهم ولكن المدرب السعودي دائماً ما يواجه الضغوط سواء الشرفية أو الإعلامية أو الجماهيرية، وفي السابق كان المدرب يحتاج إلى أن يتعلم ويكتسب الخبرة ولكن الآن اختلف الوضع، وللأمانة يوجد لدينا 20 مدرباً سعودياً قادراً على قيادة دوري المحترفين ودوري الدرجة الأولى ويحتاجون فقط إلى الفرصة والثقة من الأندية.
> إلى ماذا نحتاج حتى نحقق نتائج مشرفة في المونديال المقبل كما حصل في مونديال 1994؟
- لا بد أن نكون أكثر واقعية ومصداقية، فالوصول إلى كأس العالم يعد في حد ذاته إنجازاً على المستوى القاري ولا بد أن ندرك قوة المنتخبات التي سنقابلها وقيمتها على مستوى كأس العالم وما مدى تقدم الكرة لديها فنحن نختلف تماماً عنهم في الإمكانيات والاستعدادات لذلك لا بد أن نكون أكثر واقعية، فلاعبو المنتخب السعودي لم يخوضوا احترافاً حقيقياً في الخارج ولا يوجد لديهم الفكر الاحترافي حتى يمنحنا التميز داخل الملعب، فاللاعب السعودي تنقصه أمور كثيرة حتى يستطيع الاحتراف، فهو نشأ على أمور مختلفة، لا نقول إن ذلك خطأه ولكن المجتمع والحياة العامة فرضتها عليه، فضلاً عن تكيفه المسبق مع الطقس والتغذية والتدريبات، فاللاعب السعودي لا يملك خاصية الاحتراف الخارجي إلا ما ندر، واللاعب الوحيد الذي أقدم على ذلك هو فؤاد أنور.
> كيف ترى إنجاز المدرب الوطني سعد الشهري عندما قاد الأخضر إلى أولمبياد طوكيو؟
- أعتقد أن المدرب سعد الشهري والمدرب خالد العطوي وبعض الأسماء التي حققت نتائج مشرفة أثبتت وجودها ولا تحتاج إلا إلى الثقة واستمراريتها، وحتى المساعدون الوطنيون يملكون الخبرة والإمكانيات على مستوى الجوانب الفنية والتقنية وحتى الأجهزة الطبية كان لها دور في النجاح.
> هل بإمكان المدرب السعودي التخلي عن وظيفته والمجازفة بالعمل كمدرب محترف؟
- للأسف الشديد الضمانات مفقودة لدينا فبعد ثلاث إلى خمس مباريات قد تصبح مدرباً فاشلاً رغم عدم توفير وسائل النجاح من لاعبين أجانب وأجهزة طبية وفترة إعداد ومعسكرات مميزة، فهذه الأمور تمكّن أي مدرب من تحقيق النجاح.
No comments:
Post a Comment
برجاء اكتب تعليقك هنا